ارتفع سعر النفط إلى أعلى مستوياته أمس (الثلاثاء)، منذ أوائل شهر يوليو الماضي، بفعل أدلة على زيادات ما زالت متواضعة في إنتاج منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، وتحسن في طلب مصافي التكرير الصينية.
وسجلت العقود الآجلة لخام برنت 76.65 دولار للبرميل، مرتفعة بذلك 44 سنتا عن الإغلاق السابق، لتصل لأعلى مستوياتها منذ 11 يوليو الماضي، في حين زادت عقود الخام الأمريكي 17 سنتا إلى 69.04 دولار للبرميل.
وأوضحت لجنة المراقبة التابعة لـ«أوبك» أن منتجي النفط المشاركين في اتفاق خفض الإمدادات قلصوا الإنتاج في يوليو بمقدار 9% فوق ما تعهدوا به.
وقال محلل أسواق السلع الأولية في آي.ان.جي وارين باترسون: «كنا نتوقع في وقت سابق أن تهبط الأسعار قليلا لنهاية العام الحالي، لكن أجد صعوبة في رؤية ذلك الآن، وأتوقع أن تظل السوق مدعومة جيدا مع صدمات محتملة تدفع الأسعار للصعود بناء على ما سنحصل عليه من إيران، وبالنظر إلى فروق الأسعار بدأ ميزان السوق يضيق بعض الشيء على ما يبدو».
وسجلت العقود الآجلة لخام برنت 76.65 دولار للبرميل، مرتفعة بذلك 44 سنتا عن الإغلاق السابق، لتصل لأعلى مستوياتها منذ 11 يوليو الماضي، في حين زادت عقود الخام الأمريكي 17 سنتا إلى 69.04 دولار للبرميل.
وأوضحت لجنة المراقبة التابعة لـ«أوبك» أن منتجي النفط المشاركين في اتفاق خفض الإمدادات قلصوا الإنتاج في يوليو بمقدار 9% فوق ما تعهدوا به.
وقال محلل أسواق السلع الأولية في آي.ان.جي وارين باترسون: «كنا نتوقع في وقت سابق أن تهبط الأسعار قليلا لنهاية العام الحالي، لكن أجد صعوبة في رؤية ذلك الآن، وأتوقع أن تظل السوق مدعومة جيدا مع صدمات محتملة تدفع الأسعار للصعود بناء على ما سنحصل عليه من إيران، وبالنظر إلى فروق الأسعار بدأ ميزان السوق يضيق بعض الشيء على ما يبدو».